استنارت مدرستنا العامرة اليوم بقدوم بناتنا الطالبات
فاستقبلتهن مديرة المدرسة أ.غالية محمد البشري مع وكيلتها أ.فوزية علي البشري و الطاقم الإداري و الموجهة الطلابية أ.فوزية نايف البشري
بالترحيب و الفرز البصري
وتم استقبال الطالبات من قبل الموجهة الطلابية حيث أعدت لهن طاولة استقبال احتوت على عبارات ترحيبية وكلمات تحفيزية وتوزيعات
كما شاركت في طاولة الاستقبال وكيلة المدرسة أ/ فوزية علي البشري
ورائدة النشاط أ/ ندى شرواني
والحمد لله نسبة كبيرة من طالباتنا قد تلقت جرعتي اللقاح مما يدل على حرص أولياء الأمور لما فيه مصلحة بناتهم و رغبة الجميع في مواصلة التعليم و سيره على أكمل وجه مع الإلتزام بالاحترازات الوقائية.
قدمت معلمة التقنية / أ. هنادي محمد قشقري اليوم ورشة تدريبية بعنوان
المعلم الرقمي
في ورشة مدمجة بالمدرسة عبر تطبيق التيمز ، استهدفت فيها 16 معلمة من الثانوية ، 14 معلمة من المتوسط
كان عدد الحاضرات 22 أي (73.33%) بحضور مديرة المدرسة أ. غالية محمد البشري والوكيلة أ. فوزية علي البشري
الهدف العام:
تطوير الكفاية المهنية لشاغلي الوظائف التعليمية
الأهداف التفصيلية:
تجويد الأداء التدريسي 40% من المعلمات في مجال الإدارة الصفية الإلكترونية
التعرف على أداة كلاس بوينت
تثبيت الأداة
إعداد الأنشطة الصفية المتنوعة
حيث بدأت بالترحيب بالجميع في أول ورشة تدريبية لهن في هذا العام و دعتهن إلى تجديد النية و الإخلاص في العمل ، ثم بدأت بالتعريف بأداة كلاس بوينت و كيفية تثبيتها ثم بدأت التطبيق العملي
من خلال النموذج القبلي نجد أن:
4 (18%) سبق لهن استخدام كلاس بوينت و صمموا أنشطتها
بينما 18(82%) لم يسبق لهن ذلك
5 (23%) يعرفن أن كلاس بوينت تضاف على بوربوينت
بينما 17 (77%) لا يعرفن ذلك
5 (23%) سبق لهن استخدام كلاس بوينت كمتدربات
بينما 17 (77%) لا يعرفن ذلك
10 (45%) سمعن عن أداة كلاس بوينت سابقا ويعرفن استخداماته
توقعت موظفة واحدة (11.11%) أن دقيقة تكفي لإضافة 100 اسم لطالبات في الشهادات ، بينما 5 (55.55%) توقعت أن 10 دقائق تكفي ، و 3 (33.33%) توقعن أكثر من دقيقة.
بقلوب ملؤها المحبة وأفئدة تنبض بالمودة وروح تبحث عن روح الأخوة أعدت الهيئة الإدارية اليوم
حفل استقبال و ترحيب
بوكيلة مدرستنا المنقولة إليها
أ. فوزية علي البشري
تحت إشراف مديرة المدرسة أ.غالية محمد البشري
سعداء بتشريفها، فأهلاً بها عطراً فوّاحاً ينثر شذاه في كلّ الأرجاء، وأهلاً بها عقلاً راقياً وفكراً واعياً نشتاق لمنطقه وكلنا أملٌ بأن تجد في صرحنا الشامخ ما يسعدها ويطيّب خاطرها