أمة إقرأ باتت لا تقرأ وبعدت كل البعد عن القراءة و الكتاب النافع
وكعامل جذب للقراءة..تم الجمع بين القهوة و الكتاب تحت شعار
مقارنة بين الكتاب عند الغرب فهو محبوب و في الوطن العربي مكروه
وإدراك الغرب لأهمية القراءة واهتماماتهم بها كان سببا لتقدمهم و حضارتهم..
إعداد و تنسيق : مسؤولة المكتبة
المعلمة المبدعة:
فيروز البشري
وكان الافتتاح اليوم الاثنين 25 جماد الأول 1436هـ
مع طالبات الصف الثالث ثانوي أدبي
وهذه تعليقات البعض منهن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق