الأحد 20 / 8 / 1439هـ
جميل من الإنسان أن يكون شمعة ينير درب الحائرين
و يأخذ بأيديهم ليقودهم إلى بر الأمان متجاوزًا بهم أمواج الفشل و القصور
فتلك هي ..
مرشدتنا الطلابية / فوزية نايف البشري
بتعاونها مع الجميع واهتمامها بكل ما يخص الطالبة و الحرص عليها
أصبحت كالشمعة المضيئة لمن حولها فجزاك الله خير الجزاء و سدد خطاك..
وهنا نبرز جهودها في الاختبارات النهائية للفصل الدراسي الثاني
من عام 1438 / 1439هـ
بيديها الحانيتين أعدت اليوم طاولة استقبال للطالبات حيث وضعت عليها ما قد تحتجن إليه من أقلام
كما أعدت طاولة أخرى لضيافهن بعد خروجهن من اختبار الفترة الأولى
ووزعت العديد من النشرات التحفيزية للطالبات والتي تخص الطالبة و الاختبارات
وهنا مشاركتها على حسابات التواصل الخاصة بالمدرسة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق